الكتاب في أصله كان باباً من أبواب كتاب (تاريخ آداب العرب)، ثم بدا لمؤلفه أن يفرد هذا الباب بكتاب مستقل؛ لتعم به المنفعة، ويسهل على الناس تداوله وتناوله.
تضمن الكتاب عناوين رئيسة، محورها الأساس القرآن الكريم، وإعجازه البياني على وجه الخصوص؛ فأنت واجد في فهرس الكتاب عناوين مثل: تاريخ القرآن، مفردات القرآن، تأثير القرآن في اللغة، الجنسية العربية في القرآن، آداب القرآن، القرآن والعلوم، سرائر القرآن، إعجاز القرآن، حقيقة الإعجاز، أسلوب القرآن، نظم القرآن، البلاغة في القرآن، إلى غير ذلك من العناوين ذات الشأن القرآني. وإليك المفاصل الأساسية للكتاب.