تفاصيل المنتج
اعتُبِر هذا الكتاب رابع السنن، ومتمم الكتب الستة التي هي المراجع الأصول للسنة النبوية، وكان المتقدمون يعدونها خمسة، ليس فيها كتاب ابن ماجه، ثم جعل بعضهم الموطأ سادسها، ولما رأى بعض الحفاظ كتابه كتابًا مفيدًا قوي النفع في الفقه ورأى من كثرة زوائده أدرجه في الأصول وجعلوه آخرها منزلة؛ وذلك لأنه تفرد بأحاديث عن رجال متهمين بالكذب.
ومما تقدم نعلم أن إطلاق الصحيح على أحد كتب السنن الأربعة أو عليها مجتمعة مع الصحيحين فيه تساهل، لأن أحاديث الأربعة ليست كلها صحيحة، نعم أكثرها صحيح أو حسن، وربما كان ذلك سبب إطلاق الصحاح عليها من باب التغليب.
التوصيل متاح إلى المناطق التالية
where_to_vote جنين where_to_vote طوباس where_to_vote نابلس where_to_vote سلفيت where_to_vote طولكرم where_to_vote قلقيلية where_to_vote رام الله والبيرة where_to_vote ضواحي القدس where_to_vote اريحا where_to_vote الخليل where_to_vote بيت لحم where_to_vote القدس where_to_vote الداخل 48